السلام عليكم و رحمة الله
بسم الله الرحمن الرحيم
((الهم اتينا في الدنيا حسنة و في الاخرة حسنة و قنا عذاب النار))
وحسنة الدنيا هي الزوجة الصالحة .. اقرأ القصة لتعرف , القصة طويلة شوي بس حلوووووووة !!
كان هناك امرأة طيبة القلب حسنة الخلق متمسكة بدينها كل من يعرفها يحبها و يحترمها و لكن هذة المرأة لم تنال نصيبا من جمال كانت عادية جدا في جمالها و لكن كان جمالها الحقيقي جمال روحها و حكمتها و لهذا من يكن احد من معارفها او صديقاتها يلاحظ انها غير جميلة , كانت تعمل كمدرسة في مدرسة اعدادية للبنات و كل زميلاتها يحببنها جدا و يحترمنها .. و من الله على هذة الفاضلة بالزواج ففرح لها كل من يعرفها و خصوصا صديقاتها المعلمات بالمدرسة .. إلا واحدة كانت حسودة و غيورة و كانت على قدر كبير من الجمال و كبيرة في السن و لم تتزوج بعد (بسبب نيتها السوداء) غارت هذة المعلمة من صديقتها التي تزوجت .. كيف تتزوج هي القبيحة و انا لا بينما انا اجمل واحدة في المدرسة ؟؟ هكذا كانت تتسائل هذة الحسودة , و تشاء الصدفة ان يكون سكن الزوجية للمعلمة الفاضلة بنفس الحي التي تسكن فية المعلمة الحسودة .. و هنا قررت المعلمة الفاضلة ان تستغل الموقف لصالحها و بعد عدة اشهر من الزواج طلبت المعلمة الحسودة من المعلمة الفاضلة ان تنقلها معها بالسيارة الي المدرسة في الايام التي يكون فيها جدول حصصهما متشابة كونها قريبة من مسكنهم , فردت المعلمة الفاضلة و قالت انها ستستشير زوجها لانة هو من يقوم بتوصيلها بسيارتة كل يوم للمدرسة .
و وافق الزوج على امتعاض رغبة منة في ارضاء زوجتة .. و اصبحت تذهب معهم في السيارة في اغلب ايام الاسبوع و هنا ابتدأت هذة الحسودة في تطبيق خطتها و ابتدأت في معاكسة الزوج بالابتسامات و حركات بالشفايف و اللسان و هو ينظر اليها في انعاكس صورتها في مرأة السيارة الداخلية , و يوم بعد يوم حتى اخدت الزوج في احضانها ابتدأت الخيانة و اصبح ينقلها وحدها في السيارة في الايام التي لايكون لديها حصص في الجدول و يذهبون للتجول في المدينة و و صل بة الامر ان يستأجر غرفة في فندق رخيص لمزاولة الرذيلة و الجماع في المواضع المحرمة بدون ان يمسها في عذريتها و الزوجة عنهم من الغافلين .
و في يوم من الايام خرج الزوج و العشيقة بالسيارة و استوقفتهم اشارة مرور ضوئية فنشغلوا بالحديث و الضحك و امسك يدها يقبلها بحرارة , و تشاء الاقدار ان تكون احدى المعلمات بنفس المدرسة في سيارتها في الطرف الاخر من اشارة المرور و ترى الموقف !!!! زوجة صديقتها و صديقتها معا في السيارة و في وضع حميم .. شعرت بالحزن على صديقتها المعلمة الفاضلة و خيانة زوجها لها .
و في اليوم التالي ذهبت هذة المعلمة للمعلمة الحسودة تنهرها و تثنيها على ترك الزوج لزوجتة و ان هذة الزوجة لم تأذيها و انها مرأة طيبة لا تستحق منك هذة المعاملة و سرقة زوجها منها و خصوصا انها قامت معك بالواجب و تحضرك مها الي المدرسة و تعود بك للبيت .. فردت عليها المعلمة الحسودة في تعجرف و وقاحة (( انا ماضريتة على ايدية و قلتلة حبني بالغصب .. انا شو ذنبي ان كنت جميلة و زوجتة من حلوة .. هو كان اعمى لما اتزوجها و الله شو )).
ولما احست هذة المعلمة بأنة لافائدة ترجى من هذة الحسودة قررت الذهاب للزوجة و اخبارها بما يحدث من وراء ظهرها.
و صدمت الزوجة و جف الدمع في عينها .. و الله لم تفكر في يوم من الايام في جمالها و لم تكن يوما مستأة من كونها ليس جميلة .. و لكن ماقد حدث الان جعلها تحزن على شكلها و تندب حظها على خلقها بهذا الشكل.. و لكن في سرعة استغفرت الله و حمدتة على خلقه لها بهذا الشكل و هذة الروح الطيبة النقية التى اعطها اياها فعوضها عن كل الجمال في الدنيا .
و اقتربت ساعة مغادرة المدرسة و خرجت فوجدت زوجها في انتظارها في السيارة فركبت و التفتت اليه ... و ماذا قالت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل صرخت في وجهة و اطلقت علية سيل من الشتائم و السب و اللعن على خيانتة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا والله لم تفعل هذا
هل انهارت باكية و تشكو حظها في هذا الزوج الخائن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا والله لم تفعل هذا
هل قالت لة طلقنييييييييييييييييييي انا مستحيل انعيش معاك تحت سقف واحد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا والله لم تقول هذا
بل قالت (( حبيبي انتة تتعب في شغلك صباح و مساء و انا اليوم حبيت اعملك عشاء فاخر تقديرا مني لك .. فدعنا نذهب للسوق لشراء بعض النواقص بالبيت ))
نعم هو يخونها و هي حتعملة عشاء فاااااااااااااااااخر .
و اسعدت الزوجة لعمل العشاء و ذهب الزوج لعملة المسائي ... و بعدة عدة ساعات اتصلت الزوجة بزوجها بالنقال و قالت لة (( حبيبي امي اتصلت بي و قالت انها مريضة جدا فهل تسمح لي اروح لعندها و ابيت معاها الليلة فقط, و عشائك جاهز على الطاولة)).
فرد الزوج بسرعة (( اكيد حبيبتى اكيد روحي لعندها و الله يشفيها )) و ضامر في نفسة الليلة حيكي مع عشيقتة للصبح بالهاتف و خصوصا ان البيت فاااااااااضي و زوجتة ماهي بالبيت يافرحتة.
ورجع الزوج للبيت و هو ميت من الجوع . دخل البيت الذي انتشرت فية رائحة الطعام الشهى و التوابل و روائح المشاوي , و جلس على الطاولة و قد ازداد جوعة و سال لعابة و التقط قطعة من الدجاج المشوي و اخد قضمة و من ان ابتدأ يمضع حتى اجحضت عيناه و ازرق وجهة و تكرمش و جلد وجهة و علقت اللقمة في بلعومة ,,,,, فبصها و هكذا مع جميع اصناف الطعام على المائدة لم تنزل لقمة واحدة في جوفة ...... ماذا حدث ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل الطعام مسموم ؟؟؟؟؟؟
للا والله الطعام غير مسموم و كل شئ فية عادي و لكن ,,,,,,,,,,,, هناك شئ واحد وضعتة الزوجة في الطعام .... الكثير من مسحوق نبتة الحنظل (نبتة معروفة بقوة طعمها المررررررررر)
فأصبح الطعام شديد شديد المرررررراررررة.
وهنا ضل الزوج متعجب لفعل زوجتة ,انها المرة الاولى التي تفعل مثل هذا الشئ معة
فقام الي المطبخ ليبحث عن شئ يسد بة جوعة الذي ازداد و تفاقم بعد ان رأى المائدة و ما عليها من اصناف و اشكال لاشهى انواع الطعام و الغير قااااااااااااااابل للاكل .
وعند دخولة للمطبح ,,,,,,,,,,,,,,,,,, دهش لما وقعت علية عيناة .................
وجد صفرة صغيرة بسيطة مكونة من اطباق فيها القليل من الجبن و الزيتون و الفول و تونة و بعض السلطة .. فهجم الزوج على الطعام بشراهة و اكل و اكل حتى اخر زيتونة . و كان يتلذذ بكل لقمة و يقول ((اممممممممممم امممممممممم )) بعد ان انهى طعامة قام و اخذ الصفرة و الاواني الي حوض المطبخ و هنا وجد قصاصة من الورق تحت الصفرة .
انها رسالة من زوجتة تقول فيها :
(( كنت اعرف انك ستترك الاكل الجميل في شكلة , الجميل في رائحتة , شديد المرارة في طعمة ... وهذة هى ,, و ستأكل الاكل البسيط في شكلة , العادي في رائحتة , و اللذيد في طعمة و هذة انا ))
وهنا اصفر وجهة الزوج و اخضر و فهم ان زوجتة تعرف قصة خيانتة و انها تصرفت بشكل حكيم و ذكي و ان دل ذلك على شئ فإنة يدل على حبها لة و تمسكها بة حتى بعد ان انكشف امره .. وشعر بالحرج و الندم و قام و ذهب الي بيت امها حيث عرف ان مرض امها ماهو إلاعذر لمغادرتها البيت لتركة وحده ليفهم معنى رسالتها ,, اعتذر لها وقبل جبينها و عرف معنى الجمال الحقيقي اين يكمن .
ارجو ان تكون هذة القصة اعجبتكم و اخدتم منها العبر ة في ان الغضب ليس هو الحل لجميع المشاكل و ان الحكمة و العقل فيهما الخير الكثير
((يؤتي الحكمة من يشاء و من يؤتى الحكمة فقد اوتي خير كثيرا))
لاتنسنونا من ردودكم الطيبة اخواني
بسم الله الرحمن الرحيم
((الهم اتينا في الدنيا حسنة و في الاخرة حسنة و قنا عذاب النار))
وحسنة الدنيا هي الزوجة الصالحة .. اقرأ القصة لتعرف , القصة طويلة شوي بس حلوووووووة !!
كان هناك امرأة طيبة القلب حسنة الخلق متمسكة بدينها كل من يعرفها يحبها و يحترمها و لكن هذة المرأة لم تنال نصيبا من جمال كانت عادية جدا في جمالها و لكن كان جمالها الحقيقي جمال روحها و حكمتها و لهذا من يكن احد من معارفها او صديقاتها يلاحظ انها غير جميلة , كانت تعمل كمدرسة في مدرسة اعدادية للبنات و كل زميلاتها يحببنها جدا و يحترمنها .. و من الله على هذة الفاضلة بالزواج ففرح لها كل من يعرفها و خصوصا صديقاتها المعلمات بالمدرسة .. إلا واحدة كانت حسودة و غيورة و كانت على قدر كبير من الجمال و كبيرة في السن و لم تتزوج بعد (بسبب نيتها السوداء) غارت هذة المعلمة من صديقتها التي تزوجت .. كيف تتزوج هي القبيحة و انا لا بينما انا اجمل واحدة في المدرسة ؟؟ هكذا كانت تتسائل هذة الحسودة , و تشاء الصدفة ان يكون سكن الزوجية للمعلمة الفاضلة بنفس الحي التي تسكن فية المعلمة الحسودة .. و هنا قررت المعلمة الفاضلة ان تستغل الموقف لصالحها و بعد عدة اشهر من الزواج طلبت المعلمة الحسودة من المعلمة الفاضلة ان تنقلها معها بالسيارة الي المدرسة في الايام التي يكون فيها جدول حصصهما متشابة كونها قريبة من مسكنهم , فردت المعلمة الفاضلة و قالت انها ستستشير زوجها لانة هو من يقوم بتوصيلها بسيارتة كل يوم للمدرسة .
و وافق الزوج على امتعاض رغبة منة في ارضاء زوجتة .. و اصبحت تذهب معهم في السيارة في اغلب ايام الاسبوع و هنا ابتدأت هذة الحسودة في تطبيق خطتها و ابتدأت في معاكسة الزوج بالابتسامات و حركات بالشفايف و اللسان و هو ينظر اليها في انعاكس صورتها في مرأة السيارة الداخلية , و يوم بعد يوم حتى اخدت الزوج في احضانها ابتدأت الخيانة و اصبح ينقلها وحدها في السيارة في الايام التي لايكون لديها حصص في الجدول و يذهبون للتجول في المدينة و و صل بة الامر ان يستأجر غرفة في فندق رخيص لمزاولة الرذيلة و الجماع في المواضع المحرمة بدون ان يمسها في عذريتها و الزوجة عنهم من الغافلين .
و في يوم من الايام خرج الزوج و العشيقة بالسيارة و استوقفتهم اشارة مرور ضوئية فنشغلوا بالحديث و الضحك و امسك يدها يقبلها بحرارة , و تشاء الاقدار ان تكون احدى المعلمات بنفس المدرسة في سيارتها في الطرف الاخر من اشارة المرور و ترى الموقف !!!! زوجة صديقتها و صديقتها معا في السيارة و في وضع حميم .. شعرت بالحزن على صديقتها المعلمة الفاضلة و خيانة زوجها لها .
و في اليوم التالي ذهبت هذة المعلمة للمعلمة الحسودة تنهرها و تثنيها على ترك الزوج لزوجتة و ان هذة الزوجة لم تأذيها و انها مرأة طيبة لا تستحق منك هذة المعاملة و سرقة زوجها منها و خصوصا انها قامت معك بالواجب و تحضرك مها الي المدرسة و تعود بك للبيت .. فردت عليها المعلمة الحسودة في تعجرف و وقاحة (( انا ماضريتة على ايدية و قلتلة حبني بالغصب .. انا شو ذنبي ان كنت جميلة و زوجتة من حلوة .. هو كان اعمى لما اتزوجها و الله شو )).
ولما احست هذة المعلمة بأنة لافائدة ترجى من هذة الحسودة قررت الذهاب للزوجة و اخبارها بما يحدث من وراء ظهرها.
و صدمت الزوجة و جف الدمع في عينها .. و الله لم تفكر في يوم من الايام في جمالها و لم تكن يوما مستأة من كونها ليس جميلة .. و لكن ماقد حدث الان جعلها تحزن على شكلها و تندب حظها على خلقها بهذا الشكل.. و لكن في سرعة استغفرت الله و حمدتة على خلقه لها بهذا الشكل و هذة الروح الطيبة النقية التى اعطها اياها فعوضها عن كل الجمال في الدنيا .
و اقتربت ساعة مغادرة المدرسة و خرجت فوجدت زوجها في انتظارها في السيارة فركبت و التفتت اليه ... و ماذا قالت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل صرخت في وجهة و اطلقت علية سيل من الشتائم و السب و اللعن على خيانتة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا والله لم تفعل هذا
هل انهارت باكية و تشكو حظها في هذا الزوج الخائن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا والله لم تفعل هذا
هل قالت لة طلقنييييييييييييييييييي انا مستحيل انعيش معاك تحت سقف واحد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا والله لم تقول هذا
بل قالت (( حبيبي انتة تتعب في شغلك صباح و مساء و انا اليوم حبيت اعملك عشاء فاخر تقديرا مني لك .. فدعنا نذهب للسوق لشراء بعض النواقص بالبيت ))
نعم هو يخونها و هي حتعملة عشاء فاااااااااااااااااخر .
و اسعدت الزوجة لعمل العشاء و ذهب الزوج لعملة المسائي ... و بعدة عدة ساعات اتصلت الزوجة بزوجها بالنقال و قالت لة (( حبيبي امي اتصلت بي و قالت انها مريضة جدا فهل تسمح لي اروح لعندها و ابيت معاها الليلة فقط, و عشائك جاهز على الطاولة)).
فرد الزوج بسرعة (( اكيد حبيبتى اكيد روحي لعندها و الله يشفيها )) و ضامر في نفسة الليلة حيكي مع عشيقتة للصبح بالهاتف و خصوصا ان البيت فاااااااااضي و زوجتة ماهي بالبيت يافرحتة.
ورجع الزوج للبيت و هو ميت من الجوع . دخل البيت الذي انتشرت فية رائحة الطعام الشهى و التوابل و روائح المشاوي , و جلس على الطاولة و قد ازداد جوعة و سال لعابة و التقط قطعة من الدجاج المشوي و اخد قضمة و من ان ابتدأ يمضع حتى اجحضت عيناه و ازرق وجهة و تكرمش و جلد وجهة و علقت اللقمة في بلعومة ,,,,, فبصها و هكذا مع جميع اصناف الطعام على المائدة لم تنزل لقمة واحدة في جوفة ...... ماذا حدث ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل الطعام مسموم ؟؟؟؟؟؟
للا والله الطعام غير مسموم و كل شئ فية عادي و لكن ,,,,,,,,,,,, هناك شئ واحد وضعتة الزوجة في الطعام .... الكثير من مسحوق نبتة الحنظل (نبتة معروفة بقوة طعمها المررررررررر)
فأصبح الطعام شديد شديد المرررررراررررة.
وهنا ضل الزوج متعجب لفعل زوجتة ,انها المرة الاولى التي تفعل مثل هذا الشئ معة
فقام الي المطبخ ليبحث عن شئ يسد بة جوعة الذي ازداد و تفاقم بعد ان رأى المائدة و ما عليها من اصناف و اشكال لاشهى انواع الطعام و الغير قااااااااااااااابل للاكل .
وعند دخولة للمطبح ,,,,,,,,,,,,,,,,,, دهش لما وقعت علية عيناة .................
وجد صفرة صغيرة بسيطة مكونة من اطباق فيها القليل من الجبن و الزيتون و الفول و تونة و بعض السلطة .. فهجم الزوج على الطعام بشراهة و اكل و اكل حتى اخر زيتونة . و كان يتلذذ بكل لقمة و يقول ((اممممممممممم امممممممممم )) بعد ان انهى طعامة قام و اخذ الصفرة و الاواني الي حوض المطبخ و هنا وجد قصاصة من الورق تحت الصفرة .
انها رسالة من زوجتة تقول فيها :
(( كنت اعرف انك ستترك الاكل الجميل في شكلة , الجميل في رائحتة , شديد المرارة في طعمة ... وهذة هى ,, و ستأكل الاكل البسيط في شكلة , العادي في رائحتة , و اللذيد في طعمة و هذة انا ))
وهنا اصفر وجهة الزوج و اخضر و فهم ان زوجتة تعرف قصة خيانتة و انها تصرفت بشكل حكيم و ذكي و ان دل ذلك على شئ فإنة يدل على حبها لة و تمسكها بة حتى بعد ان انكشف امره .. وشعر بالحرج و الندم و قام و ذهب الي بيت امها حيث عرف ان مرض امها ماهو إلاعذر لمغادرتها البيت لتركة وحده ليفهم معنى رسالتها ,, اعتذر لها وقبل جبينها و عرف معنى الجمال الحقيقي اين يكمن .
ارجو ان تكون هذة القصة اعجبتكم و اخدتم منها العبر ة في ان الغضب ليس هو الحل لجميع المشاكل و ان الحكمة و العقل فيهما الخير الكثير
((يؤتي الحكمة من يشاء و من يؤتى الحكمة فقد اوتي خير كثيرا))
لاتنسنونا من ردودكم الطيبة اخواني