حين رنّ الهاتف ..
أهذا أنت ؟
أم ان وهماً يعبث بي
قد دقّ قلبي الآن خوفاً
لماذا تنبض بدونه قلبي ؟
أهذا أنت ؟
أحقاً لأجلي أتيت ؟
أشتقت اليك
فليكن هو يا ربي !!
كم اشتقت لعطر البنفسج
ولكل ما نثره حبك في دربي
أهذا أنت ؟
شهرزاد أعتزلت
لم تعدّ تحكي لي قصصاً
تسألني فقط
هل عاد حبنا ؟.
لإجيب انك حبي لوحدي
لوحدك حبي
أهذا أنت ؟
أم أن الهاتف بات يكذب ايضاً
أهذا أنت ؟
أجبني أم تساؤلاتي سترمى عبثاً
فلتكن أنتَ أرجوك
فقد جفّ دمعي
وجفّ حبري
أجبني
فإن انتظاري دام أمداً
عندما انتهى الدمع ..
"هلّا تعود ؟"
هلّا تعود ؟
فالحزن قد ملّ مني
والدمع فارق عيني
كيف ابكيك الآن !
عد فإني بدونك
لا أشم عبق البنفسج
أتتذكر ما قلته لي
عندما سألتك أستتركني يوماً ؟
قلت إن هذا اليوم لن يأتي
وإنك ستسكن أضلعي دوماً
أكنت تقصد أنك ستترك حبك
في صدري وتغادر كل الزمن
ما يؤلمني اكثر من اشتياقك
هو خوفي الّا تشتاق
ما يفزعني أكثر من فقدانك
هو تجديد الحزن لذاته فيّ
وبثّ الاحتراق
اوتدري عاشقي ؟
مع نيران شوقي
مع كل بقاياك
مع شبحك
مع ظلك
سأعيش الى الابد
إن استطعت أن تأتي
يكون عمري تجدد
وإن لم تستطع
مع ذكراك سأصمد
أهذا أنت ؟
أم ان وهماً يعبث بي
قد دقّ قلبي الآن خوفاً
لماذا تنبض بدونه قلبي ؟
أهذا أنت ؟
أحقاً لأجلي أتيت ؟
أشتقت اليك
فليكن هو يا ربي !!
كم اشتقت لعطر البنفسج
ولكل ما نثره حبك في دربي
أهذا أنت ؟
شهرزاد أعتزلت
لم تعدّ تحكي لي قصصاً
تسألني فقط
هل عاد حبنا ؟.
لإجيب انك حبي لوحدي
لوحدك حبي
أهذا أنت ؟
أم أن الهاتف بات يكذب ايضاً
أهذا أنت ؟
أجبني أم تساؤلاتي سترمى عبثاً
فلتكن أنتَ أرجوك
فقد جفّ دمعي
وجفّ حبري
أجبني
فإن انتظاري دام أمداً
عندما انتهى الدمع ..
"هلّا تعود ؟"
هلّا تعود ؟
فالحزن قد ملّ مني
والدمع فارق عيني
كيف ابكيك الآن !
عد فإني بدونك
لا أشم عبق البنفسج
أتتذكر ما قلته لي
عندما سألتك أستتركني يوماً ؟
قلت إن هذا اليوم لن يأتي
وإنك ستسكن أضلعي دوماً
أكنت تقصد أنك ستترك حبك
في صدري وتغادر كل الزمن
ما يؤلمني اكثر من اشتياقك
هو خوفي الّا تشتاق
ما يفزعني أكثر من فقدانك
هو تجديد الحزن لذاته فيّ
وبثّ الاحتراق
اوتدري عاشقي ؟
مع نيران شوقي
مع كل بقاياك
مع شبحك
مع ظلك
سأعيش الى الابد
إن استطعت أن تأتي
يكون عمري تجدد
وإن لم تستطع
مع ذكراك سأصمد