ســــا أعتـــــــزل الكــــون لأبقـــى بقربـــــك
مدخل :
أسمحـــــو لي وللمرهـ الأخيــــرهـ أنا أبــــدأ بخربشــــــت
مايجــــول بخـــاطري ...
حتـــــى وأن لم يحــــلووو لكـــــم ماخط على متصفحـــي .
عنـــــــدما يكون الأنســـــان قد وصـــــل لحـــدوود الضيـــاع
لابـــــد لهـ أن يفكــــر في حل مثـــالي يخلصـــــهـ من معـــاناتهـ
نعـــــم ... أنا أعتـــــرف أن صمتـــــي الذي كان يلازمنــــي
بــــدأ يخفق بعنــــــف وكــــأنه يريد تــــحرير نفســــــــهـ من كل
لحضـــــة صمــــــت قضـــــت على جبــــروتــــــهـ ...
يــــــريد الظهــــور من عالــــم المجهــــول إلى الواقــــــع
المضيـــــئ بـــوجودك ...
كـــأن كل مابــــي يريــــد أن يصـــــرخ ويعلن ....
عن انتـــــفاضة الألم المزمـــــــن الذي لامـــــس رووحي
واوشــــــك على احتــــــلالهاااااااا ....
ولاكــــن كان المنقض من ضيـــــــاعي وتدهور كياني أنـــــتِ
نعم ؟؟ أنـــــــتِ ســـاأعــــلنهااااا أمام الملـــئ وأفتخــــر
بنبضــــي !!
مـــــلاكي :
أعـــــــذري عــــــاشقك فقط التهمتــــــي قلبـــــــهـ
ولم يـــــــعد يستطيــــــع أن يحكم عقـــــــلهـ كما كان
فقـــــرر أن ينهـــــــي مشـــــوار مسيـــــرتهـ
وهـــــو بقربك وبعيــــــد عن كل
الأنظــــــار ...
وقــــاتلاً لكل ذرة خجل منعتــــــهـ من
التــــقرب إليــــكي ...
فيمــــا مضى كنــــــت أؤمــــن بالحــــــب وبعنفــــوانهـ
عنــــــدما يسيـــــــطر على العـــــاشق ...
ولاكـــــن
لم أكــــــن أعــــلم أن للحــــــب مـــــرحلهـ أخيــــــرهـ يكون
قــــــد أكتفــــى ووصـــل لما بعــــد النهــــايهـ ...
أنــــــــتِ من أوصلنــــي لهــــذا ..
ملكتـــــي قلبــــــي وقلمـــــــي فكيـــــف لي أن أتجــــرأ
وأطــــــوع قلمــــي في الكتــــابهـ لغيـــــرك
فلتـــــعلمي أن حرفي يتمـــــرد لغيــــــرك
ويعبــــــر بوجـــــدان عنــــد
الوصول إليــــكي ...
فـــا أنتِ من أسقـــــاني إلهــــامي وعلمني الأبجـــــديهـ
حبك سحـــــق كل مامضـــى في ذاكرتــــي فاأصبحـــــت
مثـــل المولود الذي لم يـــرئ
الهــــم على محيــــاهـ ...
وجـــودك كان حلم يطــــرق منـــــامي أعيشـــــهـ
في ذهــــووول لم أكـــــن أعلم من هـــي الشخصيـــــهـ
المسيــــــطرهـ التي سكنــــــــت مهجعـــــي ولخبـــــطت
نبــــضاتي حتى أتى قــــــدري وبـــــدأت أنعــــــم بحقيقـــــهـ
كم سلــــــبت منــــــامي ...
أعــــــــلم :
لكـــــل شخــــص مقـــــدار محدد في الأستيعـــــاب
ولاكــــــن انا أؤمن بأن من قرأ هذا المتــــــصفح
يعــــــلم أن ما ألم بي هو عــــــاصفت حــــب
لن تتكـــــرر وليس لهاااا مثيـــــل ...
مخــــــرج :
كـــــوني بقـــــربي مهمـــــا نواجــــــهـ من عقبــــــات
فا أنا لاتحــــــلووو لي الحيـــاهـ إلى بوجــــودك
فعلمــــي أن الكــــون كلهـ لن يرجـــح ويوازي كفتــــك .
مدخل :
أسمحـــــو لي وللمرهـ الأخيــــرهـ أنا أبــــدأ بخربشــــــت
مايجــــول بخـــاطري ...
حتـــــى وأن لم يحــــلووو لكـــــم ماخط على متصفحـــي .
عنـــــــدما يكون الأنســـــان قد وصـــــل لحـــدوود الضيـــاع
لابـــــد لهـ أن يفكــــر في حل مثـــالي يخلصـــــهـ من معـــاناتهـ
نعـــــم ... أنا أعتـــــرف أن صمتـــــي الذي كان يلازمنــــي
بــــدأ يخفق بعنــــــف وكــــأنه يريد تــــحرير نفســــــــهـ من كل
لحضـــــة صمــــــت قضـــــت على جبــــروتــــــهـ ...
يــــــريد الظهــــور من عالــــم المجهــــول إلى الواقــــــع
المضيـــــئ بـــوجودك ...
كـــأن كل مابــــي يريــــد أن يصـــــرخ ويعلن ....
عن انتـــــفاضة الألم المزمـــــــن الذي لامـــــس رووحي
واوشــــــك على احتــــــلالهاااااااا ....
ولاكــــن كان المنقض من ضيـــــــاعي وتدهور كياني أنـــــتِ
نعم ؟؟ أنـــــــتِ ســـاأعــــلنهااااا أمام الملـــئ وأفتخــــر
بنبضــــي !!
مـــــلاكي :
أعـــــــذري عــــــاشقك فقط التهمتــــــي قلبـــــــهـ
ولم يـــــــعد يستطيــــــع أن يحكم عقـــــــلهـ كما كان
فقـــــرر أن ينهـــــــي مشـــــوار مسيـــــرتهـ
وهـــــو بقربك وبعيــــــد عن كل
الأنظــــــار ...
وقــــاتلاً لكل ذرة خجل منعتــــــهـ من
التــــقرب إليــــكي ...
فيمــــا مضى كنــــــت أؤمــــن بالحــــــب وبعنفــــوانهـ
عنــــــدما يسيـــــــطر على العـــــاشق ...
ولاكـــــن
لم أكــــــن أعــــلم أن للحــــــب مـــــرحلهـ أخيــــــرهـ يكون
قــــــد أكتفــــى ووصـــل لما بعــــد النهــــايهـ ...
أنــــــــتِ من أوصلنــــي لهــــذا ..
ملكتـــــي قلبــــــي وقلمـــــــي فكيـــــف لي أن أتجــــرأ
وأطــــــوع قلمــــي في الكتــــابهـ لغيـــــرك
فلتـــــعلمي أن حرفي يتمـــــرد لغيــــــرك
ويعبــــــر بوجـــــدان عنــــد
الوصول إليــــكي ...
فـــا أنتِ من أسقـــــاني إلهــــامي وعلمني الأبجـــــديهـ
حبك سحـــــق كل مامضـــى في ذاكرتــــي فاأصبحـــــت
مثـــل المولود الذي لم يـــرئ
الهــــم على محيــــاهـ ...
وجـــودك كان حلم يطــــرق منـــــامي أعيشـــــهـ
في ذهــــووول لم أكـــــن أعلم من هـــي الشخصيـــــهـ
المسيــــــطرهـ التي سكنــــــــت مهجعـــــي ولخبـــــطت
نبــــضاتي حتى أتى قــــــدري وبـــــدأت أنعــــــم بحقيقـــــهـ
كم سلــــــبت منــــــامي ...
أعــــــــلم :
لكـــــل شخــــص مقـــــدار محدد في الأستيعـــــاب
ولاكــــــن انا أؤمن بأن من قرأ هذا المتــــــصفح
يعــــــلم أن ما ألم بي هو عــــــاصفت حــــب
لن تتكـــــرر وليس لهاااا مثيـــــل ...
مخــــــرج :
كـــــوني بقـــــربي مهمـــــا نواجــــــهـ من عقبــــــات
فا أنا لاتحــــــلووو لي الحيـــاهـ إلى بوجــــودك
فعلمــــي أن الكــــون كلهـ لن يرجـــح ويوازي كفتــــك .